Mohammed Bentalha
تحت لوحة زیتیة (خلال حفل استقبال)
الأحیاء یلهون
بینما الموتى
سرعان ما سئموا حیاة اللهو
وعادوا،
كل إلى ثكنته
أقصد: إلى جسده.
طبول، في الهواء
إلدورادو – مقھى، مطعم، حانة
في جوار البحر. ساق فوق ساق.
وعزف منفرد.
نحن في أبریل
وفي الخلف، لوحة إشھاریة
وموعظة بارزة: الوقت من ذھب.
جاء النادل، بأقدام زرقاء
عينه علي
وفي فمه ھذا المطلع:
لیس كل من یغني سعیدا
قلت:
نبیذ لاثنین
للشاعر، في صحة الموتى
وللخمیائي، عسى أن یقبل على الحیاة
وینسى الإكسیر